حزب البعث العربي الاشتراكي
الانشطة الثقافية والاعلامية
طليعة لبنان عدد ايلول - لبنان
رابط نسخة التصفح الالكتروني
------------------------------------------------------------
تصريح صحفي بشأن استعادة قطرنا الأردني لأراضي الباقورة
والغمر- عمان
تصريح صحفي صادر عن المكتب
الاعلامي لحزب البعث العربي الاشتراكي الاردني
بشأن استعادة قطرنا الأردني لأراضي الباقورة والغمر
ناقش المكتب الإعلامي لحزب البعث العربي الاشتراكي الأردني ما يجري في الساحة الأردنية، وقد توقفت مطولا أمام إصرار السلطات الرسمية على سياساتها ومراوغاتها في احتواء المطالب الشعبية الرافضة لتجديد نظام الاستباحة لأراضي الباقورة والغمر.
إن حزبنا، وهو يؤكد على مواقفه المنحاز لمطالب الشعب، مستمر في المطالبة من الحكومة بالعمل على استعادة الباقورة والغمر كاملتين غير منقوصتي السيادة، وبتحمل مسؤولياتها التاريخية في الحفاظ عليها وعدم استنزاف الوقت وهدره دون اتخاذ إجراءات حاسمة حيال استعادتها حيث لا يجوز لأحد التفريط بأي جزء من أراضي قطرنا الأردني او التنازل عن عروبتها. ويؤكد حزبنا على مواقفه الداعية إلى النضال للانعتاق من أعباء اتفاقية الذل والعار اتفاقية وادي عربة وما يندرج تحتها. ورفض التعامل أو التفاوض والمقايضة مع الكيان الغاصب وإغلاق السفارة الصهيونية وطرد السفير فورا والإصرار على ان ما أخذ بالقوة لا يسترد بدونها.
عاش الأردن حرا عربيا
عاشت فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر.
المكتب الإعلامي لحزب البعث العربي الاشتراكي الأردني
29/9/2018
الاردنيون يا حكومة الرزاز بحاجة لعودة
اراضيهم المحتلة كاملة تحت سيادتنا، وبحاجة لعشرات الملايين من أمتار المياه
المنهوبة من آبار الغمر بل حاجة الاردن ماسة لكل قطرة منها
!
أراضي الباقورة (٦ الاف دونم ) ووادي عربة
(الغمر وآبار المياه فيها) وتبلغ حوالي ١٥٠٠ دونم
مقابلة تلفزيونية
هل ستستطيع ترويكا السلطة تحقيق تحولات نوعية في النظام
العراقي
الدكتور غازي فيصل حسين ضيفا
في برنامج تغطية خاصة على قناة التغيير، الساعة الواحدة بعد الظهر، الاربعاء
٣ أيلول ٢ ٢٠١٨م، ومن بغداد شارك في الحوار د. أحمد رشدي، لمناقشة طبيعة
الاحتمالات لمستقبل العراق السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني بعد انتخاب د.
برهم صالح رئيسا لجمهورية العراق وتكليف د. عادل عبد المهدي برئاسة مجلس الوزراء
رابط المقابلة
-----------------------------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق