¤ ( وأخيراً إلتقى الجبلان يا آل صباح ! أين
المفر يا حكَّام الكويت ؟ )
المفر يا حكَّام الكويت ؟ )
.. (( المطلاع ... حدودنا الدولية مع الكويت ))..
يعقد المجلس الثقافي للقاضي الدكتور وائل عبد أللطيف الفضل جلسته لشهر آذار 2017 ، وذلك في الساعة 00 : 17 من يوم الأربعاء
29 آذار 2017 في مجمع القادسية الوزاري ببغداد لإثبات أن تلول المطلاع هي حدودنا الدولية مع الكويت .. والدعوة عامة لجميع العراقيين أللذين يؤمنون بأن حكام الكويت سببوا في تدمير العراق واحتلال أرضه ومياهه وسرقة نفطه منذ عام 1963 ولحد الآن
كان لي الشرف بقيام جبل من جبال العراق الشامخة ( القاضي الدكتور وائل عبد أللطيف حسين الفضل ) بتوجيه الدعوة لي لعقد عدة جلسات مع سيادته فيما يخص تجاوزات حكام الكويت على الأراضي العراقية بصفتي الخبير الأقدم والحي لحد الآن في مجال الحدود .
منذ 12 نيسان 20033 ونحن نحتفظ في مكان سري وأمين بكافة محاضر الإجتماعات والاحتجاجات العراقية والرسائل والخرائط والاتفاقيات الموقعة مع مسؤولي حكومات الكويت والتي يعترفون بها بتجاوزاتهم على الأراضي العراقية في تلول المطلاع ومخفر الصامتة ومخفر أم نقا ومخفر جريشان وإستيلائهم على الحقول النفطية العراقية ،
وهي حقول الروضتين والصابرية وأم العيش والبحرة وأم المدافع وأم نقا والتي تقع شمال تلول المطلاع واستخراج وسرقة نفطها منذ عام 1963 ولحد الآن ! مع سرقتهم لنفط حقل الرميلة العراقي منذ عام 1984 ولحد الآن
وذلك بحفرهم آبار مائلة بطول وعمق 3 كيلو
متر !
* والآن أسألكم وأقول لكم :
يا صباح الأحمد ، هل نسيت أو تناسيت توقيع وتعهد وزير داخليتكم عام 1973 والذي أصبح ولياً للعهد سعد العبدالله رحمه ألله في محضر الإجتماع مع وزير الداخلية عزت إبراهيم الدوري حول وقف إكمال بناء مخفر أم نقا ( أم نكٌا ) وإبقاء أساساته فقط لكون موقعه في داخل الأراضي العراقية ! لماذا أكملتم بناءه وأشغلتموه بقوات حدودكم بالرغم من إعترافكم رسميا بأنه داخل الأراضي العراقية ؟
أذكرك يا شيخ الكويت الحالي صباح الأحمد ما وجهه لك الأستاذ سمير الشيخلي ( وزير الداخلية ) من كلام وكلمات تأنيب وإهانة لعدم مصداقيتك في حزيران 1988 في مكتب المرحوم طارق عزيز وزير خارجية العراق وبحضوري وحضور ضباطك كل من العميد حسين القبندي والعقيد فالح الحميدي ؟ عندما قابلت الرئيس صدام حسين رحمه ألله صباحاً وقدمت له شكوى خالية من الصحة ضدي مدعياً بأن المستشار العسكري لوزارة الداخلية المقدم غازي قد إستحدث 7 مخافر وقتية عراقية ( من كرفانات مدولبة مسحوبة بعجلات الإيفا وخيم من حجم 180 باون ) داخل الأراضي الكويتية ! ؟ في حين أن المخافر جميعها في داخل الأراضي العراقية وإحداثياتها مثبتة على الخريطة لحد الآن ! علما أن محضر الإجتماع لا زال محفوظ في مكان أمين ولا تطاله أيادي الخونة !
يا صباح الأحمد ، أود أن أذكرك بالتقرير الذي قدمته أنت لشيخكم جابر الأحمد الجابر الصباح رحمه ألله عندما كنت تشغل منصب وزيراً لخارجية الكويت ، بعد عودتك في 7 تموز 1988 من العراق و مقابلتك للرئيس صدام حسين وطارق عزيز ( رحمهم ألله ) وسمير الشيخلي ... والذي ذكرت فيه أنك وصلت لإقناع الرئيس والوزراء تقريبا حول الموقع الجديد لخط الدوريات المشترك الذي سارت عليه دوريات القطعات المشتركة للدول العربية ( مصر والسعودية والأردن والسودان وتونس ) التي إنتشرت قبالة قطعات الجيش العراقي في المطلاع لمنعها من التقدم واحتلال مدينة الكويت ، ولكن عارضك المقدم المستشار العسكري لوزير داخلية العراق ، لكونه لديه الإحداثيات الحقيقية لخط الدوريات وحصل عليها من آرشيف وزارة الدفاع المصرية ولم تستطيع تكذيبه ! علما أن تقريرك هذا الذي قدمته لجابر عام 1988 إطلعت عليه وحفظته مع الأوامر والكتب السرية والشخصية التي جلبت من قصر أميركم عند هروبه وهروبكم معه يوم 2 آب 1990 من قصوركم إلى خارج الكويت !
يا صباح الأحمد لقد أبلغتك سابقا وأبلغت وزير داخليتكم سالم صباح السالم رحمه الله بأنكم تعترفون بأن الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله لم يحتل شبراً من أرض الكويت ولكنه حشّد الجيش العراقي الباسل بالأرض العراقية بشمال تلول المطلاع بمسافة 6 كيلومترات فقط ، وأكبر دليل دولي على ذلك هو قيام الجيش العراقي بأسر دورية بريطانية بعجلتهم المدرعة داخل الأراضي العراقية ما بين المطلاع وحقل الروضتين ! وبإعتراف وزارة الدفاع البريطانية بالإحداثيات والخرائط والمثبته بأرشفها ولدينا نسخ منها ، حيث بقوا في الأسر لأكثر من شهرين لحين إطلاق سراحهم من قبل الزعيم
بعد تدخل عدة دول لتسليمهم للجانب البريطاني ! وسألتكم في عام 1988 : كيف وصلت حدودكم لشمال المطلاع ب 90 كيلومتراً بعد أن كانت على بعد 6 كيلومترات فقط في عام 1961
عند إعلان دويلتكم ؟ ولم تجيبوني في وقتها ولحد الآن !
يا حكام الكويت ، ستكون حدودنا معكم تمتد
من ميناء كاظمة على الخليج العربي مرورا
ً بتلول المطلاع إلى مخفر الأبرق في وادي الباطن !
ولن نحتاج لتقدم قطعاتنا لإعادة تحريرها ولن نسبب بجرح جندي عراقي واحد مطلقا ! سنلجأ للقانون الدولي وإثبات الحدود وفق رسالة المرحوم نوري باشا السعيد في عام 1932
مع عرض كافة الوثائق والمحاضر والخرائط
بين الجانبين .
يا حكام الكويت ، سنحملكم وفق القانون مسؤولية تدمير العراق بتسهيلكم ومساندتكم لبوش اللعين باحتلال العراق بسماحكم لقواتة باستغلال أرضكم ومياهكم لشن هجومه على
بلدنا ، في حين أن الدول المجاورة الغير عربية مثل إيران وتركيا رفضت تسهيل إحتلال العراق عن طريق أراضيهم وأجوائهم !
يا حكام الكويت ، لقد إستطعتم من إصدار قرار أممي بتعويض خسائركم بعشرات المليارات من الدولارات لقيام العراق باحتلال بلدكم في عام 1990 ! وسنستطيع بإستصدار قرار أممي بإجباركم على تعويضنا بأضعاف ما إستلمتم خلال ال 14 عاماً الماضية !
سأقترح على الدكتور حيدر العبادي بأن يوعد الرئيس الأمريكي ترامب بمنح الإدارة الأمريكية 50 % من التعويضات التي ستجبرون بدفعها للعراق لتسببكم في توريط بوش لإحتلال العراق وتغريمكم كافة أثمان النفط التي استخرجتموه
من آبار العراق النفطية في حقول الروضتين والرميلة وغيرهما في شمال المطلاع منذ عام 19633 ولحد الآن ... وسنستخدم طريقتكم برشوة
الدول الكبرى لإحقاق حقوقنا ... وسنجعلكم تنتجون النفط لعشرات السنين القادمة من حقولكم الجنوبية في الوفرة وأم قدير وأم حجول وعريفجان والبرقان والمنافيش ، لغرض تسديد ديونكم للعراق وأمريكا ( ففتي ففتي ) .
يا حكام الكويت ، أنا والعراقي الشهم والنشمي الدكتور وائل عبد أللطيف حسين
الفضل ، لسنا ممن يبيعون شبراً واحداً من
أرض ومياه العراق بالرغم من الإجحاف
بحقوقي الإنسانية والتقاعدية منذ 11 عاما
ً ولحد الآن ! .
ونحن لسنا من أمثال اللذين باعوا لكم خور
عبد الله بثمن بخس ؟ وأنا لست مثل رئيس أللجنة الذي باعكم نصف مدينة أم قصر قبل أكثر من خمسة سنوات بحفنة من الدولارات ؟
مهما أصابني من ظلم وتهديد وتهجير من قبل بعض قادة حزب الدعوة ... فأنا أبقى عراقي أصيل وأطالب وأقاتل من أجل إعادة كل شبر من أرضه المحتلة من قبل دول الجوار حتى آخر نفس في حياتي .
وأخيراً ...
أكرر دعوتي لاخواني العراقيين والعرب المقيمين في بغداد بحضور الجلسة الثقافية للقاضي الدكتور وائل عبد أللطيف في الموعد والمكان المذكورين ، وسنتشرف بلقائكم هناك .
يعقد المجلس الثقافي للقاضي الدكتور وائل عبد أللطيف الفضل جلسته لشهر آذار 2017 ، وذلك في الساعة 00 : 17 من يوم الأربعاء
29 آذار 2017 في مجمع القادسية الوزاري ببغداد لإثبات أن تلول المطلاع هي حدودنا الدولية مع الكويت .. والدعوة عامة لجميع العراقيين أللذين يؤمنون بأن حكام الكويت سببوا في تدمير العراق واحتلال أرضه ومياهه وسرقة نفطه منذ عام 1963 ولحد الآن
كان لي الشرف بقيام جبل من جبال العراق الشامخة ( القاضي الدكتور وائل عبد أللطيف حسين الفضل ) بتوجيه الدعوة لي لعقد عدة جلسات مع سيادته فيما يخص تجاوزات حكام الكويت على الأراضي العراقية بصفتي الخبير الأقدم والحي لحد الآن في مجال الحدود .
منذ 12 نيسان 20033 ونحن نحتفظ في مكان سري وأمين بكافة محاضر الإجتماعات والاحتجاجات العراقية والرسائل والخرائط والاتفاقيات الموقعة مع مسؤولي حكومات الكويت والتي يعترفون بها بتجاوزاتهم على الأراضي العراقية في تلول المطلاع ومخفر الصامتة ومخفر أم نقا ومخفر جريشان وإستيلائهم على الحقول النفطية العراقية ،
وهي حقول الروضتين والصابرية وأم العيش والبحرة وأم المدافع وأم نقا والتي تقع شمال تلول المطلاع واستخراج وسرقة نفطها منذ عام 1963 ولحد الآن ! مع سرقتهم لنفط حقل الرميلة العراقي منذ عام 1984 ولحد الآن
وذلك بحفرهم آبار مائلة بطول وعمق 3 كيلو
متر !
* والآن أسألكم وأقول لكم :
يا صباح الأحمد ، هل نسيت أو تناسيت توقيع وتعهد وزير داخليتكم عام 1973 والذي أصبح ولياً للعهد سعد العبدالله رحمه ألله في محضر الإجتماع مع وزير الداخلية عزت إبراهيم الدوري حول وقف إكمال بناء مخفر أم نقا ( أم نكٌا ) وإبقاء أساساته فقط لكون موقعه في داخل الأراضي العراقية ! لماذا أكملتم بناءه وأشغلتموه بقوات حدودكم بالرغم من إعترافكم رسميا بأنه داخل الأراضي العراقية ؟
أذكرك يا شيخ الكويت الحالي صباح الأحمد ما وجهه لك الأستاذ سمير الشيخلي ( وزير الداخلية ) من كلام وكلمات تأنيب وإهانة لعدم مصداقيتك في حزيران 1988 في مكتب المرحوم طارق عزيز وزير خارجية العراق وبحضوري وحضور ضباطك كل من العميد حسين القبندي والعقيد فالح الحميدي ؟ عندما قابلت الرئيس صدام حسين رحمه ألله صباحاً وقدمت له شكوى خالية من الصحة ضدي مدعياً بأن المستشار العسكري لوزارة الداخلية المقدم غازي قد إستحدث 7 مخافر وقتية عراقية ( من كرفانات مدولبة مسحوبة بعجلات الإيفا وخيم من حجم 180 باون ) داخل الأراضي الكويتية ! ؟ في حين أن المخافر جميعها في داخل الأراضي العراقية وإحداثياتها مثبتة على الخريطة لحد الآن ! علما أن محضر الإجتماع لا زال محفوظ في مكان أمين ولا تطاله أيادي الخونة !
يا صباح الأحمد ، أود أن أذكرك بالتقرير الذي قدمته أنت لشيخكم جابر الأحمد الجابر الصباح رحمه ألله عندما كنت تشغل منصب وزيراً لخارجية الكويت ، بعد عودتك في 7 تموز 1988 من العراق و مقابلتك للرئيس صدام حسين وطارق عزيز ( رحمهم ألله ) وسمير الشيخلي ... والذي ذكرت فيه أنك وصلت لإقناع الرئيس والوزراء تقريبا حول الموقع الجديد لخط الدوريات المشترك الذي سارت عليه دوريات القطعات المشتركة للدول العربية ( مصر والسعودية والأردن والسودان وتونس ) التي إنتشرت قبالة قطعات الجيش العراقي في المطلاع لمنعها من التقدم واحتلال مدينة الكويت ، ولكن عارضك المقدم المستشار العسكري لوزير داخلية العراق ، لكونه لديه الإحداثيات الحقيقية لخط الدوريات وحصل عليها من آرشيف وزارة الدفاع المصرية ولم تستطيع تكذيبه ! علما أن تقريرك هذا الذي قدمته لجابر عام 1988 إطلعت عليه وحفظته مع الأوامر والكتب السرية والشخصية التي جلبت من قصر أميركم عند هروبه وهروبكم معه يوم 2 آب 1990 من قصوركم إلى خارج الكويت !
يا صباح الأحمد لقد أبلغتك سابقا وأبلغت وزير داخليتكم سالم صباح السالم رحمه الله بأنكم تعترفون بأن الزعيم عبد الكريم قاسم رحمه الله لم يحتل شبراً من أرض الكويت ولكنه حشّد الجيش العراقي الباسل بالأرض العراقية بشمال تلول المطلاع بمسافة 6 كيلومترات فقط ، وأكبر دليل دولي على ذلك هو قيام الجيش العراقي بأسر دورية بريطانية بعجلتهم المدرعة داخل الأراضي العراقية ما بين المطلاع وحقل الروضتين ! وبإعتراف وزارة الدفاع البريطانية بالإحداثيات والخرائط والمثبته بأرشفها ولدينا نسخ منها ، حيث بقوا في الأسر لأكثر من شهرين لحين إطلاق سراحهم من قبل الزعيم
بعد تدخل عدة دول لتسليمهم للجانب البريطاني ! وسألتكم في عام 1988 : كيف وصلت حدودكم لشمال المطلاع ب 90 كيلومتراً بعد أن كانت على بعد 6 كيلومترات فقط في عام 1961
عند إعلان دويلتكم ؟ ولم تجيبوني في وقتها ولحد الآن !
يا حكام الكويت ، ستكون حدودنا معكم تمتد
من ميناء كاظمة على الخليج العربي مرورا
ً بتلول المطلاع إلى مخفر الأبرق في وادي الباطن !
ولن نحتاج لتقدم قطعاتنا لإعادة تحريرها ولن نسبب بجرح جندي عراقي واحد مطلقا ! سنلجأ للقانون الدولي وإثبات الحدود وفق رسالة المرحوم نوري باشا السعيد في عام 1932
مع عرض كافة الوثائق والمحاضر والخرائط
بين الجانبين .
يا حكام الكويت ، سنحملكم وفق القانون مسؤولية تدمير العراق بتسهيلكم ومساندتكم لبوش اللعين باحتلال العراق بسماحكم لقواتة باستغلال أرضكم ومياهكم لشن هجومه على
بلدنا ، في حين أن الدول المجاورة الغير عربية مثل إيران وتركيا رفضت تسهيل إحتلال العراق عن طريق أراضيهم وأجوائهم !
يا حكام الكويت ، لقد إستطعتم من إصدار قرار أممي بتعويض خسائركم بعشرات المليارات من الدولارات لقيام العراق باحتلال بلدكم في عام 1990 ! وسنستطيع بإستصدار قرار أممي بإجباركم على تعويضنا بأضعاف ما إستلمتم خلال ال 14 عاماً الماضية !
سأقترح على الدكتور حيدر العبادي بأن يوعد الرئيس الأمريكي ترامب بمنح الإدارة الأمريكية 50 % من التعويضات التي ستجبرون بدفعها للعراق لتسببكم في توريط بوش لإحتلال العراق وتغريمكم كافة أثمان النفط التي استخرجتموه
من آبار العراق النفطية في حقول الروضتين والرميلة وغيرهما في شمال المطلاع منذ عام 19633 ولحد الآن ... وسنستخدم طريقتكم برشوة
الدول الكبرى لإحقاق حقوقنا ... وسنجعلكم تنتجون النفط لعشرات السنين القادمة من حقولكم الجنوبية في الوفرة وأم قدير وأم حجول وعريفجان والبرقان والمنافيش ، لغرض تسديد ديونكم للعراق وأمريكا ( ففتي ففتي ) .
يا حكام الكويت ، أنا والعراقي الشهم والنشمي الدكتور وائل عبد أللطيف حسين
الفضل ، لسنا ممن يبيعون شبراً واحداً من
أرض ومياه العراق بالرغم من الإجحاف
بحقوقي الإنسانية والتقاعدية منذ 11 عاما
ً ولحد الآن ! .
ونحن لسنا من أمثال اللذين باعوا لكم خور
عبد الله بثمن بخس ؟ وأنا لست مثل رئيس أللجنة الذي باعكم نصف مدينة أم قصر قبل أكثر من خمسة سنوات بحفنة من الدولارات ؟
مهما أصابني من ظلم وتهديد وتهجير من قبل بعض قادة حزب الدعوة ... فأنا أبقى عراقي أصيل وأطالب وأقاتل من أجل إعادة كل شبر من أرضه المحتلة من قبل دول الجوار حتى آخر نفس في حياتي .
وأخيراً ...
أكرر دعوتي لاخواني العراقيين والعرب المقيمين في بغداد بحضور الجلسة الثقافية للقاضي الدكتور وائل عبد أللطيف في الموعد والمكان المذكورين ، وسنتشرف بلقائكم هناك .
الخبير الأقدم للحدود العراقية
و
المستشار العسكري
غازي عزيزة
23 آذار 2017
((منقول ))
و
المستشار العسكري
غازي عزيزة
23 آذار 2017
((منقول ))