الأربعاء، 3 يناير 2024

الدكتور ( الطبيب الاخصائي ) محمد قويق/ بقلم د- فالح حسن شمخي

 الدكتور ( الطبيب الاخصائي ) 

محمد قويق


د- فالح حسن شمخي 

تعرفت الى الدكتور العروبي قبل اكثر من عشرين عام في مدينة مالمو-السويد ، كان رئيس النادي العربي في المدينة ، الرجل من لبنان لكني والله لم اعرف عربي ويحمل الهم العربي مثل هذا  الرجل ، ولم اعرف رجل مندفع بالتعامل مع القضايا العربية مثل هذا الرجل ، كان لي الشرف ان  ارافقه مع الدكتور خالد بيومي  من مصر العربية  لحضور المؤتمر الاول لاخوتنا الاحوازيين في لندن ، المؤتمر الذي اشرف عليه الاخ المرحوم منصور المنصوري .

 ان اول مسيرة خرجت  في مدينة مالمو  بمناسبة النكبة قادها الدكتور حاملا العلم الفلسطيني يوم كان حمل العلم الفلسطيني تهمة ، هذا قبل مؤتمر اوسلو .

الان ومنذ السابع من اكتوبر يوم انتصر الشعب الفلسطيني  والدكتور يقود مجموعة تعمل كخلية النحل دفاعا عن الحق العربي الفلسطيني ، متظاهرا ومستنكرا وشاجبا لما يتعرض له الشعب العربي من ابادة جماعية .

ارفق ادناه كلمة الدكتور في مسيرة حاشدة يوم ٣١/١٢/٢٠٢٣،  بالصوت والصورة والنص المترجم الى  العربية ، بالمناسبة الناشطة السياسية السويدية هلين  التي كان لها دور في شجب الحصار  والعدوان على العراق   هي التي قدمت الدكتور ، واثنت عليه واعتبرته المناضل  الصلب الذي  تعرفت اليه في السويد .

كلمة الدكتور محمد قويق في مظارة حاشدة

‎عزٌّ تشيدهُ الجماجم والدمُ

‎تستسلمُ الدنيا ولا يستسلمُ

Allt började INTE den 7:de oktober. Allt började långt innan det. Under 1800-talets slut började judar från Europa invandra till Palestina. År 1948 utropades staten Israel i Tel Aviv sedan man hade massakrerat palestinier mha England.

Den israeliska staten skapades genom krigföring och på bekostnad av den palestinska befolkningen som redan bodde i området. Men upprättandet av en israelisk stat hade starkare stöd än någonsin från västvärlden. Varför? För att Europa hade så pass dåligt samvete för förintelsen och allting som judar fick gå igenom,. Det dåliga samvetet har skapat trygghet och självständighet till judarna. Samma dåliga samvete, fick historien att repetera sig, och människorna som fick betala för det här dåliga samvetet, var människorna som inte var med och skapade förintelsen.

Israel och alla som står bakom, kallar det ,de just nu gör i Gaza för självförsvar. Men är det verkligen självförsvar? Är det självförsvar mot barn? Mot mammor? Mot journalister? Flera lögner har nu kommit ut. Flera tunnlar som påstås finnas under sjukhus har visat sig inte existera där. Är dessa lögner och propagandan värt så många liv? 

Barn som är födda i Gaza, är traumatiserade av ljudet,av bomber och krig. Medan vi använder dessa ljud för att fira nyår. När vi smäller raketer, tänker vi på högtider och glädje. När de hör raketer, börjar de be till gud att få leva en dag till. När vi tänker på döden, tänker vi på att dö av hög ålder eller av sjukdomar. Gazas barn växer upp med tanken att de kommer dö som martyrer. De är vana vid att man dör ung. Att man dör i krig. 

Barn som inte har hunnit se den fina sidan av världen, dör. Var är alla civiliserade länder, som pratar om mänskliga rättigheter? Var är alla civiliserade länder som tar emot flyktingar från krig och skyddar de? Var är ni? 

Om israel anser dessa martyrer vara terrorister som förtjänar att dö. Vill jag bara säga att dessa handlingar som just nu sker i Gaza kommer att skapa ännu fler så kallade terrorister. Dessa barn som ser sina föräldrar dö framför de. Eller föräldrarna som ser sina barn dö. Eller barnet som ser sin döda bror, syster, vän, mamma osv. Förvänta er inte att se framtida civiliserade, utbildade läkare. Om våld är det enda barn har växt upp till, är det också allt den kan.

Om ni är emot ockupation, så måste ni vara emot ALL ockupation. Om ni är emot terrorism, så måste ni vara emot ALL terrorism. Är ni emot folkmord, så måste ni vara emot ALL folkmord.

Om allt Israel gör är att försvara sig själva, Varför har palestinierna inte haft rätten att försvara sig i över 75 år av ockupation? 

Gaza är kunga riket، Palestina är huvudstaden och sikespiko är annulellad.

اعلنها: 

غزّة هي المملكة العربية العظمى وعاصمتها فلسطين وامتدادها من المحيط الأطلسي حتى الخليج العربي.

 انعي لكم النظام العربي الرسمي وكل حكام الذل المرتهنين.

Vi kommer inte sluta kämpa för att få Palestiniernas röst hörd! Här finns det ingen plats för dubbelmoral. Palestina är ockuperat av så kallas Israel och vi kommer alltid att skrika LÄNGE LEVE PALESTINA.


لذا بـــاقـــون

لذا باقون كالأزل

نشد جذورنا لجذورنا الأول

نقبل شوك تلك الأرض بالمقل

أما خلقت سوى الأفواه للقبل ؟

لذا باقون كالأزل


 لذا باقون مثل الصخر لن نبرح

وإن يهدم لنا بيت

وإن نشنق و إن نذبح

فهذا الضيف ثوريٌّ لنا يصدح

وبالطوفان أطفال لنا تمرح

لذا باقون مثل الصخر لن نبرح


 نهاجر ؟

كيف ؟

يا للذل و الحيف

سنونوة إذا عادت الى السقف

تعشعش فيه أول هجمة الصيف

ستلعننا إذا لم تجد طفلا

يقوم بواجب الضيف


 لذا باقون كالأزل

كما سنوارنا المشحون بالأمل

كزهر كرومنا الخضل

بأسلحة بأيدينا صنعناها

سنسحق غاصبا بالنصر تياها

و بالمبدأ

ستحيانا و نحياها

و لن نرحل

لذا باقون لن نبرح

لكي تفرح

لكي نفرح

لكي نفرح

الثلاثاء، 2 يناير 2024

هذيان معمم / بقلم د. فالح حسن شمخي

 ‎هذيان معمم

د- فالح حسن شمخي 

عندما حدثنا جلال الصغير عن (النستلة ) ، تبين  لنا  ان الرجل تافه لايعرف مايدور حوله ، فهو يعيش في صومعة (الهريسة واللطم )، ولاعلاقة له بالشعب الجائع الذي يبحث عن لقمة عيشه في القمامة .

وعندما قاد حملة القتل والتنكيل  بأهلنا في العطيفية ، وجرف قبور  علماء وادباء العراق في مقبرة جامع براثة ، على سبيل المثال قبر الدكتور مصطفى جواد والدكتور على جواد الطاهر وهم ليسوا من جماعة يزيد وفق معياره الطائفي ، تبين لنا ان الرجل طائفي قذر ، ومجرم مدرب على القتل على يد مايسمى بالحرس الثوري  . وان محاولته اجتثاث كل مايمثل التاريخ العربي في  العراق ، تبين ان الرجل شعوبي حاقد على العرب والعروبة، 

ان جلال الدين الصغير الذي يقول بأن (النظام في العراق شيعي ، وان الحاكم في العراق تم بناه بدماء عُشاق الحُسين ، وقوله ( تصدقوا اشاعة تقول ان الحُكم سيعود لأتباع يزيد )، ويعتقد الرجل ان القرار السياسي بالعراق شيعي 100% القرار الأمني شيعي 100% المال والإقتصاد والنفط والبنك المركزي بيد الشيعة فقط , وجهاز المخابرات وجهاز الأمن الوطني ومستشارية الأمن القومي ووزارة الداخلية وجهاز مكافحة الإرهاب بيد الشيعة 100% ، 

‎ واذا فَكر أحد بإنقلاب توجد قوات إيرانية خاصة في العراق ومُدربة وهي قوات نخبة قتالية ستتدخل بالوقت المناسب لقمع أي انقلاب).

التصريح المذكور اعلاه وزع على وسائل التواصل الاجتماعي ، بالنسبة لي اعتقد ان هذا التصريح هو عبارة عن هلوسة وهذيان وفشل ، فالنفخ من جديد  بنار الطائفية عفى عليه الزمن ، ولايمكن ان يكون سفينة النجاة التي تنقذ  جماعة الاطار التنسيقي الموالية لإيران  من الاخفاقات والتراجع الذي يمرون به ، واخرها انتخابات مجالس المحافظات والنسبة المتدنية التي شاركت ، وفوز الجلبوسي اليزيدي من وجهة نظر الصغير في بغداد والانبار ، وكذلك اليزيدي نجم الجبوري في الموصل .

الاسباب التي دعتني لوصف هذا التصريح بالهذيان هي:

١- العراق الذي يضم ديانات وطوائف واعراق لايمكن ان يكون وطن واحد اذا ما كان معيار المعمم الصغير هو السائد ، اما اذا فكرنا بما يفكر به هذا الصغير فهذا يعني الغاء العراق كوطن واحد وجامع وتأييد التقسيم الذي طرحته امريكا من خلال بايدن عند اجتياح  العراق .

٢- اذا ما تعاملنا مع العراق كوطن واحد فأن النسب التي طرحها الصغير لاتتفق مع الواقع والمنطق ، فمناطق غرب العراق والاكراد في شمال العراق ينتمون الى يزيد وفق تصور المعتوه الصغير وبالتالي فهم الاكثرية في العراق من حيث النسب السكانية ومساحة الاراضي .

٣- يهدد هذا العار  بوجود قوات ايرانية في العراق تقف بوجه الانقلابات وهذه نكتة سمجة لاننا نعرف ان هذه النخبة ستخرج باحذية ابناء العراق اذا توفرت الظروف الذاتية والموضوعية ، وهذه الظروف لها  علاقة  باستمرار دعم المحتل الامريكي للعملية السياسية وله علاقة ايضا بالتخادم المشترك بين ايران واميركا والكيان الصهيوني.

 ٤- ان اي انسحاب امريكي من العراق او سحب يدها من دعم العملية السياسية ودعمكم  على وجه الخصوص ، ستكون نهايتكم وهروبكم الى ايران هذا اذا رحبت بكم.

٥- العتب ليس عليك وعلى جماعتك الطائفية  بل على الذين اسميتهم جماعة يزيد الذين يشاركونكم الحكم ، والذين يقفون ويتدافعون  امام السفارة الايرانية لاخذ  بركة الرهبر.