أوكسجين
وطني واحد
وثواني
اوكسيد احتلالين
مراجعة في الدرس الوطني:
ا.د. عبد الكاظم العبودي
الكائنات البرمائية السياسية التي تريد ان
تلعب وتسبح وتحلق في اجواء وبراري ومياه العملية السياسية الاحتلالية المخابراتية
وتظن انها قادرة أيضا على التسلل لتلعب في نفس الوقت في ملعب المعارضة الوطنية
والمقاومة المناهضة للاحتلال وللعملية السياسية، كلها واهمة وغبية ولم تستوعب درس
الحياة .
اقول لهم جازما : ان اوكسجين المقاومة ورفض
الاحتلال ليس من نتاج أوراق اشجار المنطقة الخضراء...
انه أوكسجين الحياة النقي المتدفق في صدور
الاحرار والثوار العراقيين ، وهو الخانق لانفاس المرتزقة والعملاء والانتهازيين.
فعودوا الى ثواني اوكسيد الاحتلالين
...وموتوا هناك جيفا مختنقة .
هناك حاضنتكم وهناك نهاياتكم
موتوا كخونة اوطان وعملاء ومرتزقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق