السبت، 15 سبتمبر 2018

قصة السجاد الفارسي المرفوض..و غوغائية سفارة العراق بالجزائر.......بقلم مونيا صاري العبودي





قصة السجاد الفارسي المرفوض..و غوغائية سفارة العراق بالجزائر


 مونيا صاري العبودي



يبدو ان سفارة ايران و ربيبتها سفارة العراق في الجزائر لم تفوت اعلان رفض المسجد الكبير تلك الأفرشة و السجاد الإيراني الذي قيل عنه انه هدية لمسجد الجزائر الكبير و الذي رفضته الحكومة الجزائرية لاعتبارات عدة منها إصرار الجزائر على بناء تأثيث المسجد الكبير بمال وأثاث صنع بأياد حرة جزائرية، فكان غائلة الحقد الفارسي ان قررت الانتقام من الجزائر مستغلة احداث ذاك العرس الكروي الكبير و فوز اتحاد الجزائر و محاولة فبركة مسؤولي فريق القوة الجوية العراقية و من ورائهم حث اعضاء السفارة العراقية و السفير بذاته بالضغط على أعضاء الفريق العراقي بالإنسحاب ثم الإعلان بفبركة أخبار تسيء للجزائر و اتهام الجمهور الجزائري بترديد شعارات مسيئة للعراق و الطائفية و حرق العلم ..و كلها اكاذيب خرجت من مطبخ الاعلامي الجاسوس أمير موسوي و عصابته بهدف الاساءة للجزائر و التفرقة بين الأشقاء .. الجدير بالذكر ان جميع الفضائيات العراقية و العربية التي شاركت و استهدفت و قامت بالإساءة للجزائر و شعبها هي فضائيات ممولة و مدعومة من ايران الشر ...
تحياتي لأحرار العراق ..




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق