السبت، 1 يونيو 2019

حزب البعث العربي الاشتراكي - مكتب الثقافة والاعلام القومي - النشرة القومية


حزب البعث العربي الاشتراكي
مكتب الثقافة والاعلام القومي
النشرة القومية


حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي



المحرر السياسي : اتركوا الصخب الاعلامي حول الحرب. وركزوا على صفقة القرن

لم يكن الامر يحتاج الى اعتراف الرئيس الايراني السابق خاتمي حول الدور الذي لعبته ايران في توفير التسهيلات للقوات البريطانية والاسترالية لدخول تلك القوات جنوب العراق من ايران لخنق القوات العراقية التي كانت تتصدى للقوات الغازية القادمة من الكويت وحالت دون تقدمها بعد المواجهات في ام القصر

ان التسهيلات الايرانية قدمت بعدما زار رئيس وزراء بريطانيا انذاك طوني بلير سراً طهران وطلب منها المساعدة لمحاصرة القوات العراقية من الخلف وحصل ماطلبه. اذبعد يوم واحد من اتفاق ليل طهران كانت القوات البريطانية والاسترالية تعبر الحدود الايرانية الى الداخل العراقي لتضرب القوات العراقية من الخلف في وقت كانت فيه القيادة العراقية تعتقد ان ايران ستقف على الحياد وثبت ان اعتقادها لم يكن في محله.

كما ان الامر لايحتاج الى اعتراف الرئيس الايراني السابق هاشمي رافسنجاني والذي شغل ايضاً موقع رئيس مجلس تشخيص النظام بأنه لولا مساعدة ايران لما استطاعت اميركا احتلال افغانستان والعراق. واخيراً وليس اخراً فإن الامرلايحتاج الى تأكيد اضافي كون الرئيس الاميركي الحالي ترامب اعلن صراحة بأنه لايريد حرباً مع ايران ولايريد تغيير النظام بل كل مايريده هو ان لاتكون ايران دولة نووية وبامكان ايران ان تكون دولة عظيمة. وانه مستعد لنسج افضل العلاقات مع النظام الحالي اذا ماغير النظام سلوكه. هذه المواقف صدرت من اعلى المراجع الايرانية والاميركية، ومروراً بالمواقف من المستويات الادنى فإن الامور لاتندفع باتجاه التصادم وانما باتجاه التفاهم ، وجل ماتريده الادارة الاميركية هو تفعيل العقوبات الاقتصادية على النظام لا اسقاطه وانما لجذبه الى التفاوض على قاعدة شروط جديدة لتفعيل ملحق الاتفاق النووي والذي لم توقعه طهران يوم كان اوباما بحاجة الى الاتفاق لتوظيفه في معركة الانتخابات الرئاسية

اذاً ،لنضع الكلام عن الحرب بين اميركا وايران جانباً لانها لن تقع ،لإن الطرفين وان بديا متخاصمين ويرفعان من سقف خطابهما الاعلامي والسياسي الا انهما يعرفان حدود ماهو مطلوب من كل منهما. . فإيران تعرف ان ميزان القوى ليس في مصلحتها ،واميركا لاترى في النظام الايراني عائقاً امام تنفيذ استراتيجيتها وهو الذي لعب دوراً ميدانياً في توفير الارضية السياسية لتنفيذ هذه الاستراتجية بدءاً من العراق حيث كان التنسيق والتفاهم قائماً منذ غزو العراق .كما ان التغول الايراني المباشر وعبر الاذرع الامنية والتشكيلات الميليشياوية المرتبطة بمركز التحكم والتوجيه الايراني في العمق القومي العربي لم يكن ليحصل لولا تسهيلات لوجستية وغض نظر اميركي لتفجير مكونات مجتمعية عربية وبما ادى الى اضعاف عناصر المناعة الداخلية في العديد من الدول العربية. ان هذا الذي حصل على مدى السنوات السابقة وادى الى تخريب العديد من الساحات العربية وبدور ايراني لم يخفه حكام طهران انفسهم عندما اعلنوا تبجحاً انهم باتوا يسيطرون على اربعة عواصم عربية ، هذا الذي حصل تعمل اميركا لتوظيف نتائجه لتمرير اخطر فصول استراتيجيتها تحت عنوان صفقة القرن. هذه الصفقة التي هي العنوان السياسي لتصفية القضية الفلسطينية ماكان لها ان تطرح لولا اسقاط العراق وتدمير سوريا وتشظي الوضع السياسي الفلسطيني والانقضاض على مخرجات الحل السياسي في اليمن وعمليات التخريب في اقطار الخليج العربي. وهذا الذي حصل وتسعى اميركا لتوظيفه لمصلحة مشروعها، كان النظام الايراني شريكاً مباشراً فيه ، وهذا ماجعل دوره يكبر وينتفخ وبشكل فاق حدود الاحتواء الاميركي له مما استدعى اعادته الى بيت الطاعة الاميركية وعبر همروجة قرع طبول الحرب

ان الحرب لن تقع لان الاولوية الاميركية هي لتمرير صفقة القرن ، وان تكبير اميركا للخطر الايراني هو لاجل ابتزاز دول الخليج العربي ودفعهم نحو التبيطع والتمويل المالي لصفقة القرن وهي قطعت شوطاً متقدماً على هذا التصعيد. وان تأتي الدعوة لعقد مايسمى ورشة السلام من اجل الازدهار في المنامة عاصمة البحرين فلكي يمرر هذا المؤتمر التطبيعي - التمويلي تحت مظلة الصخب السياسي والاعلامي لحرب بين اميركا وايران. لذلك ليخرج من يغرق بالتحليلات حول صخب الحرب وليسلط الضوء على مؤتمر صفقة القرن. ان اميركا وان بدت انها تصوب باتجاه ايران الا انها ترمي باتجاه فلسطين كما رمت باتجاه العراق. ان اميركا لن تحارب ايران ولن تسقط نظامها لأنه احد المتكاءات الاقليمية لاستراتيجيتها الرامية لاقامة منظومة اقليمية تكون( اسرائيل)

وايران وتركيا الركائز الاساسية له وعلى حساب الموقع العربي . وهذا مايجب ان يدركه الجميع والعرب اولهم .اما الذين يضيعون في تحديد بوصلة الموقف ،فالموقف الواجب اتخاذه لايحتمل تلاويناً ولاتدوير زوايا .انه بصريح العبارة :لا لاميركا ، لا لايران، لالمؤتمر المنامة وصفقة القرن. نعم للعروبة ، نعم لمقاومة التطبيع ،نعم لوحدة وطنية فلسطينية، نعم لدعم المقاومة في فلسطين والعراق ،نعم للديموقراطية.

=======================================


                                                  
                                                     
==================================

بيان سياسي صادر عن الأمانه العامه للمؤتمر الشعبي العربي
حول مؤتمر المنامة الأميركي الإقتصادي

يا جماهير أمتنا العربية المكافحه في كل مكان...
يا أحرار العالم وأنصار العدالة...

v  تزداد شراسة الهجمة الأميركية الصهيونيه ومن يتناغمون معها من عرب وعجم على القضية الفلسطينية بهدف تصفيتها عبر ما يسمى صفقة القرن الأميركية المشؤومة، والتي يجري العمل المحموم على قدم وساق منذ قرابة عامين على تنفيذ شقها السياسي بعد الاعتراف الباطل من الرئيس الامريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة للدولة الصهيونية، وما تبع ذلك من خطوات تنفيذيه متلاحقة ومتسارعه لشطب الملفات السياسية المتعلقة بالحقوق الوطنية الفلسطينية : ملف عودة اللاجئين، وملف الحدود، وملف الأمن، وملف الأسرى، وملف الثروات الطبيعية، وبالمحصلة النهائيه تصفية ملف إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس.

v  وإستمرارا لذات النهج التآمري، ولحرف الأنظار عن الجذور السياسيه والشرعيه للقضية الفلسطينية، والإلتفاف والتجاوز حتى على ما يوصف بالحل السياسي، وخيار حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران / يونيو 1967وفق القرارات الامميه، ولمزيد من التعميه والتضليل دعت قبل أيام كل من الولايات المتحدة ودولة البحرين لعقد ورشة مالية / إقتصادية في 25 و26 حزيران/ يونيو القادم، وبضمن ذلك دعوة عدد كبير من ممثلي الدول العربية والإقليمية والعالمية وممثلون عن سلطة الإحتلال الإسرائيلية تحت عنوان مبطن لمناقشة بعض ما يسمى المشاريع التنموية، وتأمين الدعم لتحسين مستوى معيشة السكان الفلسطينيين عموما، وفي قطاع غزة خصوصا.
v  واننا انطلاقاً من  مواقفنا القومية الثابتة ابتداءً في رفض  صفقة القرن الأميركية وما هو على شاكلتها، وكل المؤامرات التي تستهدف الحقوق والثوابت الوطنية الفلسطينية، فإننا في المؤتمر الشعبي العربي نعلن رفضنا الكامل للمؤتمر الامريكي المذكور جملة وتفصيلا. مثلما اعلنا من قبل عن رفضنا الصريح  لما يسمى بمؤتمر وارسو الفاشل (شباط /فبراية 2019)، ونؤكد الآن على ضرورة دعوة المؤتمر الشعبي العربي لفروعه ولكل القوى القومية غير المنضوية في صفوفه إلى النفير العام في اوساط كافة القوى الوطنية والقومية والديمقراطية لمجابهة الخطوة التصفوية الأميركية الجديدة تحت اي عنوان، وندعو الجميع دون إستثناء للتصدي لها والعمل على اجهاض واسقاط مقتضياتها عبر إصدار البيانات والمواقف الشاجبة والمستنكرة والرافضة لهذا المؤتمر الإقتصادي، الى جانب الدعوة لتحرك الشارع العربي، والنزول إلى الميادين والساحات للتأكيد على هذا الموقف ودعم كفاح الأشقاء في فلسطين، وحماية المصالح القوميه والوطنية العليا لشعبنا، ومطالبة كل القوى التي تنوي المشاركة في المؤتمر/ الورشة الإقتصادية إلى العدول عن قراراتها المتسرعة، ودعوة حكومة وقيادة مملكة البحرين لإعادة النظر في موقفها من عقد المؤتمر على أراضيها، والتوجه للدول والحكومات العربيه، التي أعلنت إستعدادها للمشاركة في المؤتمر الأميركي الصهيوني البحريني الى التراجع عما كانت اعلنته من مواقف، إنسجاما مع المصالح القوميه ومقررات القمم العربية بما في ذلك مبادرة السلام العربية، التي ترفض التطبيع المجاني مع دولة الكيان الإستعمارية قبل الإنسحاب التام والكامل من أراضي دولة فلسطين المحتلة في الخامس من حزيران/ يونيو 1967، وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين لوطنهم الأم.

يا جماهير شعبنا المناضله...
يا قوى التحرر القومية والعالميه...
إننا في المؤتمر الشعبي العربي نثمن موقف قيادة منظمة التحرير الفلسطينيه وسلطتها الوطنية في رفضها الإنصياع لإملاءات الإدارة الأميركية، ورفضها المشاركه في المؤتمر / الورشة التآمري من حيث المبدأ، ونشد على يدها في تمسكها وتأكيدها على ان اساس الحل للقضية الفلسطينية (قبل إرسال فتات الأموال)، هو ضرورة العمل على الشروع بتنفيذ الحل السياسي، وتأكيد سيادة دولة فلسطين على كامل ارضها وضمان عودة حقوق اللاجئين الفلسطينيين في وطنهم الأم. كما نثمن مواقف الفصائل الفلسطينية والعربية، وكل رجال الأعمال والمال والمؤسسات والنقابات والتجمعات الرافضة لمؤتمر ورشة البحرين الإقتصادي، الذي يسيء أولا وقبل كل شيء للعلاقات العربية العربية، ويخدم مصالح إسرائيل الصهيونية الإستعمارية.

واننا في رهاننا دوما على الجماهير الشعبية العربية وطاقاتها النضاليه، وعلى قواها الحية من المحيط إلى الخليج، وانها تبقى الأمل في إنقاذ الأمة من حالة العجز الرسمية السائدة، المترتبه على نوازع الركض وراء سراب التبعية للغرب الرأسمالي، والتطبيع المجاني مع دولة الإستعمار الإسرائيلية مهما بلغت وتبلغ الضغوط الدوليه الصهيونيه. وبالضرورة فإن الأجيال الجديدة الصاعده من شباب الأمة تبقى وحدها الكفيله بحمل راية القومية والتحرير مجددا، واستعادة روح الأمل فيها من جديد، للنهوض بمهام حركة التحرر الوطني العربية ولطي صفحة الخنوع والاستسلام السوداء، التي تعيشها الأمة في هذه المرحله وصولاً الى بزوغ فجر المشروع القومي النهضوي المشود.

-        عاشت فلسطين حرة عربية
-        عاشت الأمة العربية موحدة على طريق النضال والتقدم
-        ولا لمؤتمر المنامة الإقتصادي الصهيوني التآمري
-        ولا والف لا للتنازل عن الحقوق والثوابت الفلسطينية

المحامي/ أحمد عبد الهادي النجداوي
الأمين العام للمؤتمر الشعبي العربي
الجمعة الموافق 24 مايو /أيار 2019 
=================================
بيان من التجمع القومي بالبحرين

التجمع القومي يدعو حكومة البحرين للتراجع عن استضافة ورشة “السلام من أجل الازدهار

صدر بيان مشترك تم فيه إعلان استضافة مملكة البحرين بالشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية ورشة عمل اقتصادية تحت عنوان «السلام من أجل الازدهار» في المنامة يومي الخامس والعشرين والسادس والعشرين من يونيو 2019. ووفقا للإعلان، فأن الورشة “تعد فرصة لاجتماع قادة الحكومات ومؤسسات المجتمع المدني وقطاع الأعمال ولتبادل الآراء والأفكار من خلال طرح مستفيض لرؤى طموحة وأطر عمل تنفيذية من أجل مستقبل مزدهر للشعب الفلسطيني وللمنطقة”.غير إن إعلان الولايات المتحدة بأن هذه الورشة تمثل الجزء الأول من تنفيذ خطة السلام الأمريكية أو ما يعرف بصفقة القرن جاء ليمثل مفاجئة مدوية للشارع السياسي والشعبي في البحرين، لكون هذه الورشة تروج لمشروع خطير أعلنت الرئاسة الفلسطينية (أعلن رئيس الوزراء الفلسطيني انه لم يتم التشاور مع حكومته بشأن الورشة) وفصائل المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وكذلك الجامعة العربية وكافة القوى السياسية والشعبية العربية صراحة رفضها لهذا المشروع نظرا لكونه يهدف بالأساس إلى تصفية القضية الفلسطينية من خلال وضع الشعب الفلسطيني تحت الإدارة السياسية والاقتصادية الفعلية للكيان الصهيوني, وتجاهل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وحق العودة للشعب الفلسطيني.

وما يجري الحديث عنه عن أهداف الورشة في تحقيق الازدهار للشعب الفلسطيني (دون الحديث عن دولة فلسطينية) هو في حقيقته توظيف أموال الخليج والعرب والعالم لمصلحة إنعاش ودعم اقتصاد الكيان الصهيوني لكون الأراضي الفلسطينية بموجب مشروع صفقة القرن سوف تكون تحت الهيمنة السياسية والاقتصادية الصهيونية، وكافة الأموال والاستثمارات سوف تمر عبر مؤسسات واقتصاد هذا الكيان المسخ. كما ان اي حديث عن تحقيق الازدهار الاقتصادي للشعب الفلسطيني مع بقاءه تحت هيمنة الاحتلال العسكري والسياسي للكيان هو حديث مضلل و فاقد لاي مصداقية عدا عن خلوه من ابسط المسئوليات القومية تجاه الشعب الفلسطيني.إن تبني حكومة البحرين لمثل هذه الورشة يتجاوز في انعكاساته الخطيرة موضوع التطبيع مع الكيان الصهيوني والذي اتخذ أشكال مختلفة في الفترة الماضية، كان أخرها مؤتمر ريادة الأعمال، ليمثل من الناحية الفعلية هذه المرة مشاركة الإدارة الأمريكية في جهودها للترويج لمشروع يهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، وبالتالي، فهي خطوة على غاية من الخطورة تقف بالضد تماما من الإجماع الشعبي والسياسي الوطني في مناصرة القضية الفلسطينية، وتجاوزا لكل القيم والثوابت الوطنية والقومية التي تجذرت في وجدان وضمير الشعب البحريني تجاه القضية الفلسطينية، بل أنها خطوة غير محسوبة العواقب تضع الموقف الرسمي لحكومة البحرين خارج سياق الإجماع الشعبي والرسمي العربي الرافض لما سمي بصفقة القرن، بل وعلى الضد منه، مما يعد سابقة هي الأولى على الإطلاق في تاريخ البحرين سياسيا وشعبيا.

إننا في التجمع القومي إذ نؤكد مرة أخرى رفضنا لكافة خطوات التطبيع مع الكيان الصهيوني أي كان شكلها، وكذلك رفضنا التام لعقد الورشة المذكورة على أرض البحرين، ناهيك عن تبني الحكومة رسميا لها، فأننا ندعو حكومة البحرين للتراجع الفوري عن هذه الخطوة، كما نناشد جلالة الملك حفظه الله للتدخل في هذا الموضوع حفاظا على السجل الناصع لتاريخ البحرين سياسيا وشعبيا في مناصرة القضية الفلسطينية، وعدم تحميل الموقف الرسمي للبحرين خطيئة تاريخية سيظل موسوم بها على مر الأجيال القادمة.

التجمع القومي
المنامة

 =============================





=====================================

قوى إعلان الحرية والتغيير

جدول الفعاليات الثورية للأسبوع الأول من شهر يونيو ٢٠١٩ نضالاً في طريق تَسلُم مقاليد الحكم من قبل السلطة المدنية الانتقالية وفقاً لإعلان الحرية والتغيير الذي تواثقت عليه جماهير شعبنا العظيم.

السبت 1 يونيو:
مخاطبات وموكب الشهداء من خيم اللجان والقطاعات، ينطلق من أمام المنصة الرئيسية ويجوب ميدان الاعتصام وينتهي بوقفة صامتة حداداً على أرواح الشهداء أمام المنصة الرئيسية
الأحد 2 يونيو:
عمل دعائي للتوعية للإضراب السياسي والعصيان المدني واستمرار تسير مواكب الأحياء نحو ميدان الاعتصام
التعبئة والدعاية لقيام صلاة العيد بساحة الاعتصام
الاثنين 3 يونيو:
قيام حملات (#حنبيهو) نظافة في محيط الاعتصام وتزيين الشوارع الرئيسية بالمدن الثلاث بعلم السودان وصور الشهداء  استعداداً للعيد
الثلاثاء 4 يونيو:
تسيير مواكب من كل مكان لميادين الاعتصام بالعاصمة والولايات والمشاركة في صلاة العيد مع قيادات قوى إعلان الحرية والتغيير
إقامة المعايدات لأسر الشهداء والمصابيين داخل ساحة الاعتصام وتقديم الدعوة لهم لتناول وجبة الإفطار
زيارات عيدية لشباب المتاريس والمطابخ والتأمين والجنود المناوبين أمام بوابات القيادة
حفل ثوري مع الأستاذة نانسي عجاج
الأربعاء 5 يونيو:
الترحيب بثوار الولايات في القيادة
يوم مفتوح لأطفال السودان
حملة إطلاق المليون (بالونة) حرية وإقامة المسارح للأطفال وإقامة حفل مسائي للغناء للأطفال (زولو، فضل أيوب، والشاب أمير)
الخميس 6 يونيو:
مواكب الحسم والظفر نحو ميادين الاعتصام بالعاصمة والأقاليم
ندوة سياسية بعنوان معايير اختيار الكفاءات الوطنية للحكومة
حفل غنائي يحييه كورال كلية الموسيقى والدراما
الجمعة 7 يونيو:
صلاة الجمعة في القيادة
مباراة استعراضية في كرة القدم بين قدامى اللاعبين بساحة الاعتصام
ندوة سياسية عن مهام الفترة الانتقالية

قوى إعلان الحرية والتغيير
١ يونيو ٢٠١٩

اعتصام القياده العامه

=============================
  
حزب البعث العربي الاشتراكي – قيادة قطر العراق



بسم الله الرحمن الرحيم

حزب البعث العربي الاشتراكي                  أمة عربية واحدة    ذات رسالة خالدة
       قيادة قطر العراق                                وحدة    حرية    شتراكية

بيان في ذكرى قرار تأميم نفط العراق الخالد

ايها الشعب العراقي الكريم
ايها المناضلون البعثيون الاصلاء

تحل علينا اليوم الذكرى السابعة والاربعون لصدور قرار تأميم نفط العراق الخالد في الاول من حزيران عام 1972 حيث تم توظيف عائداته المالية الوفيرة في خدمة مسيرة التنمية والبناء الاشتراكي العملاقة والتي انعكست بصورة واضحة وجلية في ازدهار وتقدم الشعب والامة والمساهمة في تحقيق الرفاه المعيشي للفرد العراقي وتطوير القطاعات الصناعية والزراعية والتربوية والتعليمة والاكاديمية والصحية والثقافية والاعلامية والفنية كافة فأدى ذلك الى نهضة عراقية شاملة وغير مسبوقة منذ قرون وهو ما دفع القوى الاستعمارية والصهيونية وكيانها لاتخاذ موقف اكثر عدائية تجاه العراق الذي انتزع ثرواته منها وخرج من نطاق منعه من التقدم والتطور .. فشنوا عدواناتهم المتتالية الغاشمة عليه وصولا للغزو الامريكي الصهيوني الفارسي في العشرين من اذار عام 2003 فجرت عمليات تدمير منظمة للعراق وطنا وشعبا وانجازات عظمى حتى اوصلوه الى حالة الكوارث الطاحنة .

ان قرار تأميم النفط اكد الطابع التحرري والثوري لثورة البعث وحرر نفط العراق من سيطرة شركات النفط الاستعمارية الرأسمالية الاحتكارية والتي كانت تستحوذ على هذه العائدات المالية لتعود اليوم ومن خلال ما يسمى ( جولات التراخيص ) سيئة الاهداف وخبيثة المقاصد لتمارس الدور ذاته في سرقة واردات العراق النفطية، كما طبقت الصيغ الاخرى لتسخير النفط ليكون عامل تقسيم وشرذمة للعراق بدل دوره في التنمية والنهوض الاجتماعي خصوصا من خلال الافقار المتعمد للشعب وتعطيل الصناعة النفطية والزراعة واجبار العراق على الاعتماد على ايران في استهلاكه للموارد التي كان غنيا بها .

ومن هنا يتوجب على مناضلي البعث والمقاومة وكافة ابناء العراق مواصلة مجابهتهم الجهادية الحازمة لحكومة الاحتلال الايراني والميليشيات المجرمة العميلة التابعة له فهؤلاء يقدمون ثروة العراق النفطية وغيرها على طبق من ذهب للنظام الاستعماري الايراني وللشركات الاحتكارية الرأسمالية.

وفي هذه المرحلة النضالية التاريخية العصيبة يستلهم المناضلون البعثيون وابناء شعبنا المجاهد الدروس الغنية من تأميم النفط في الاول من حزيران عام 1972 ويناضلون لتوظيفها في تأجيج مسيرة الجهاد والتحرير الظافرة لتشع بسناها الباهر على العراق لتحقيق التقدم والتطور العلمي والتكنولوجي والنهوض الوطني والقومي والانساني الشامل وتحقيق الامال المشروعة للشعب والامة في مختلف الميادين وصولا لتحقيق اهداف البعث الكبرى في الوحدة والحرية والاشتراكية .

قيادة قطر العراق  
في الاول من حزيران ٢٠١٩م 


 =============================

مداخلة الدكتور غازي فيصل حسين على قناة الشرق الاوسط حول القمم الخليجية والعربية والاسلامية


الموقف العربي والدولي في مواجهة الاستراتيجية العدوانية لإيران

مداخلة الدكتور غازي فيصل حسين في قناة الشرق الاوسط في ٣١ مايس ٢٠١٩م، لمناقشة تتطورات الموقف المشتراك للدول العربية والاسلامية، لمواجهة استراتيجية العنف والارهاب المصدر من ايران لتهديد الامن والاستقرار للدول في منطقة الخليج العربي والشرق الاوسط عبر نشر الصواريخ وتجنيد المليشيات المسلحة عبر التسليح والتدريب لنشر الحروب الدموية الطائفية وتكريس التخلف والفقر والبؤس بين الشعوب.

رابط المداخلة 
  
=============================


اتحاد الجمعيات العربية في المانيا ينظم وقفة احتجاج
امام سفارة البحرين في برلين.

نظم اتحاد الجمعيات  العربية في المانيا وقفة احتجاج امام سفارة البحرين في برلين احتجاجاً على  المؤتمر الذي ينعقد في البحرين تحت شعار (ورشة السلام من اجل الازدهار) وبرعاية اميركية ومشاركة صهيونية ورفض فلسطيني ،لاجل تأمين التغطية المالية والاقتصادية لما يسمى بصفقة القرن وهي المشروع الاميركي لتصفية القضية الفلسطينية. وقدلبى الدعوة حشد من ابناء الجالية العربية  الذين حملوا مذكرة باسم اتحاد الجمعيات العربية لرفعها الى حكومة البحرين عبر السفارة في برلين.الاان السفارة رفضت استقبال وفد المعتصمين وتسلم المذكرة  .




 =============================


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق