تحقيق الثورة
انفراد عبد الكريم قاسم
اذيع البيان الاول
لثورة الرابع عشر من تموز واذاعه عبد السلام عارف وموقع من قبل عبد الكريم قاسم
القائد العام للقوات المسلحة وتشكلت الوزارة
عبد الكريم قاسم رئيس للوزراء
عبد السلام عارف نائب للرئيس ووزير للداخلية
ناجي طالب وزير الشؤون الاجتماعية
عبد الجبار الجومرد وزير الخارجية
محمد صديق شنشل وزير الارشاد
محمد حديد وزير المالية
فؤاد الركابي وزيرالاعمار
هديب الحاج حمود وزير الزراعة
جابر عمر وزير المعارف
ابراهيم كبة وزير الاقتصاد
محمدصالح محمود وزير الصحة
بابا علي الشيخ محمود وزير المواصلات
مصطفى علي وزير العدلية
احيل من كانت رتبته اعلى من رتبة عبد الكريم قاسم على التقاعد
تعينات الجيش
العميد الركن احمد صالح العبدي رئيس الاركان
العميد الركن عبد العزيز العقيلي قائد الفرقة الاولى
العميد الركن ناظم الطبقجلي قائد الفرقة الثانية
العميد الركن خليل محمد سعيد قائد الفرقة الثالثة
العميد الركن محي الدين عبد الحميد قائد الفرقة الرابعة
عميد الجو جلال جعفر الاوقاتي قائد القوة الجوية
العقيد طاهر يحيى مدير عام الشرطة
العقيد الركن عبد الوهاب امين مدير الحركات
العقبد الركن مجيد سعيد مدير الاستخبارات
العميد الركن شاكر محمود شكري معاون رئيس اركان الجيش
شخصية عبد الكريم قاسم
عندما كان في الكلية العسكرية يطلق عليه ابو جنيه وانه غير متزن وكان شاذا في تفكيره وتصرفاته شعوبي في نزعته وذو نزعة اقليمية وكان نموذجا للتاثر بالعلاقات الشخصية ونموذجا للعناد وانعدام العقيدة والادعاء بمعرفة كل شئ وكان يصرح بامور غير صحيحة كدعوى رسمه لخطة الثورة منذ عشرين عام وكان نموذجا للامية السياسية عدو للتعليم وفهم الحقائق لذا قرب الجهلة والاميين كان نموذجا للدس وتفريق وتشتيت القوى والقاء التهم جزافا وقد ادى ذلك من كل القوى السياسيةمن القوميين والقوى الوسطية التخلص منهم وحتى الشيوعيين الذين بقوا يساندون انحرافاته وهونموذج لخلق المشاكل
ظهرت الخلافات بين قاسم وعارف وقد خطط عارف بحركة ضد قاسم
وقام قاسم بابعاد الضباط القوميين حيث نقل عبد اللطيف جاسم المرافق لعبد السلام الى الكلية العسكرية وتعين هاشم عبدالجبار شيوعي
اعفاءالوزراءالقوميون اعفاء عبدالسلام عارف وتعينه سفيرا لدى المانيا الاتحادية
اعفاء فؤاد الركابي امين سر قيادة البعث كما اعفى الدكتور جابر عمر
في لقاء بين قاسم وعارف وبحضور فؤاد عارف متصرف كربلاء سحب عارف مسدسه ليقتل قاسم وجرت محاولة اخرى ان العقيد احمد حسن البكر خطط للاطاحة بقاسم الا ان احد الضباط اخبر قاسم واعتقل البكر
وخطط ضباط على راسهم العقيد رفعت والعقيد صبحي عبد الحميد والرائد جاسم العزاوي والمقدم محمد مجيد والرائد عبد الستار عبد اللطيف والعقيد صالح مهدي عماش للقيام بحركة في وزارة الدفاع والسيطرةعلى قاسم يوم الخامس من تشرين الثاني علم قاسم وهذا اليوم مجئ عارف من المانيا
كما قام قاسم باعتقال رئيس وزراء ثورة مايس رشيد عالي الكيلاني ومحاكمته بتهمة التامر هذا كله جعل عبد الكريم قاسم ينفرد في الحكم ويبعد القوميون ويقرب الشيوعيين
ومن ثم كانت ثورة الموصل المعروفة ثورة الشواف عام تسع وخمسون
عبد الكريم قاسم رئيس للوزراء
عبد السلام عارف نائب للرئيس ووزير للداخلية
ناجي طالب وزير الشؤون الاجتماعية
عبد الجبار الجومرد وزير الخارجية
محمد صديق شنشل وزير الارشاد
محمد حديد وزير المالية
فؤاد الركابي وزيرالاعمار
هديب الحاج حمود وزير الزراعة
جابر عمر وزير المعارف
ابراهيم كبة وزير الاقتصاد
محمدصالح محمود وزير الصحة
بابا علي الشيخ محمود وزير المواصلات
مصطفى علي وزير العدلية
احيل من كانت رتبته اعلى من رتبة عبد الكريم قاسم على التقاعد
تعينات الجيش
العميد الركن احمد صالح العبدي رئيس الاركان
العميد الركن عبد العزيز العقيلي قائد الفرقة الاولى
العميد الركن ناظم الطبقجلي قائد الفرقة الثانية
العميد الركن خليل محمد سعيد قائد الفرقة الثالثة
العميد الركن محي الدين عبد الحميد قائد الفرقة الرابعة
عميد الجو جلال جعفر الاوقاتي قائد القوة الجوية
العقيد طاهر يحيى مدير عام الشرطة
العقيد الركن عبد الوهاب امين مدير الحركات
العقبد الركن مجيد سعيد مدير الاستخبارات
العميد الركن شاكر محمود شكري معاون رئيس اركان الجيش
شخصية عبد الكريم قاسم
عندما كان في الكلية العسكرية يطلق عليه ابو جنيه وانه غير متزن وكان شاذا في تفكيره وتصرفاته شعوبي في نزعته وذو نزعة اقليمية وكان نموذجا للتاثر بالعلاقات الشخصية ونموذجا للعناد وانعدام العقيدة والادعاء بمعرفة كل شئ وكان يصرح بامور غير صحيحة كدعوى رسمه لخطة الثورة منذ عشرين عام وكان نموذجا للامية السياسية عدو للتعليم وفهم الحقائق لذا قرب الجهلة والاميين كان نموذجا للدس وتفريق وتشتيت القوى والقاء التهم جزافا وقد ادى ذلك من كل القوى السياسيةمن القوميين والقوى الوسطية التخلص منهم وحتى الشيوعيين الذين بقوا يساندون انحرافاته وهونموذج لخلق المشاكل
ظهرت الخلافات بين قاسم وعارف وقد خطط عارف بحركة ضد قاسم
وقام قاسم بابعاد الضباط القوميين حيث نقل عبد اللطيف جاسم المرافق لعبد السلام الى الكلية العسكرية وتعين هاشم عبدالجبار شيوعي
اعفاءالوزراءالقوميون اعفاء عبدالسلام عارف وتعينه سفيرا لدى المانيا الاتحادية
اعفاء فؤاد الركابي امين سر قيادة البعث كما اعفى الدكتور جابر عمر
في لقاء بين قاسم وعارف وبحضور فؤاد عارف متصرف كربلاء سحب عارف مسدسه ليقتل قاسم وجرت محاولة اخرى ان العقيد احمد حسن البكر خطط للاطاحة بقاسم الا ان احد الضباط اخبر قاسم واعتقل البكر
وخطط ضباط على راسهم العقيد رفعت والعقيد صبحي عبد الحميد والرائد جاسم العزاوي والمقدم محمد مجيد والرائد عبد الستار عبد اللطيف والعقيد صالح مهدي عماش للقيام بحركة في وزارة الدفاع والسيطرةعلى قاسم يوم الخامس من تشرين الثاني علم قاسم وهذا اليوم مجئ عارف من المانيا
كما قام قاسم باعتقال رئيس وزراء ثورة مايس رشيد عالي الكيلاني ومحاكمته بتهمة التامر هذا كله جعل عبد الكريم قاسم ينفرد في الحكم ويبعد القوميون ويقرب الشيوعيين
ومن ثم كانت ثورة الموصل المعروفة ثورة الشواف عام تسع وخمسون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق