‏إظهار الرسائل ذات التسميات عبد الجبار الياسري. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عبد الجبار الياسري. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 24 يونيو 2019

هكذا إنتهت فصول أطول مسرحية بتشييع أمة العرب إلى مثواها الأخير ..!؟ جبار الياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل



هكذا إنتهت فصول أطول مسرحية بتشييع أمة العرب إلى مثواها الأخير ..!؟


جبار الياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل

مبروك لإيران وأذرعها وأدواتها ووكلائها تحقيق أعظم إنتصار في تاريخها المعاصر  ...!!!
ألم نقل لكم بأن أبو إيفانكا رجل  "حلب وليس حرب"!؟!؟، كما كان يتمنى يتامى العرب والمتخاذلين والجبناء  الذين تآمروا على العراق منذ عام 1989  ..  أي مباشرة بعد إنتهاء الحرب مع إيران عام 1988 التي دافع خلالها العراق وقدم قوافل من الشهداء لحماية نفس هذه المحميات الامريكية التي باتت  تستجدي الحماية اليوم من أمريكا وإسرائيل ، المحميات التي باتت منذ أن تم تدمير العراق وحتى يومنا هذا وهم  يتآمرون على بعضهم البعض بشكل فاق التصور و الخيال كما صرح ويصرحون قادة وزعماء العالم أجمع وعلى رأسهم قادة الكيان الصهيوني .. والذين قالوا ويقولون لم نكن نتصور ولا حتى نحلم بتحقيق كل هذه الانتصارات السياسية والاقتصادية والتمدد بعد تدمير وتركيع العراق ... وخير دليل على ذلك إلحاق دويلة قطر بالعواصم الأربعة التي احتلتها إيران العظمى والقادم أسوأ . وما حرب اليمن إلا خير مثال على ذلك... الحرب التي لم ولن تتوقف إلا بقرار إيراني بحت  وقريباً جداً ستجلس السعودية والامارات على طاولة المفاوضات مع إيران للخروج من هذه الورطة ... والأيام بيننا وربما حتى قبل تفاوض إيران المزعوم مع أمريكا !؟

نعم .. هكذا نجح الدهاء والذكاء الفارسي بالاتفاق مع أمريكا وإسرائيل لتركيع أمة العرب من المحيط إلى الخليج وابتزازهم وتفريقهم وتشتيتهم  وإشعال الفتن و الحروب والاقتتال فيما بينهم ...

هرب ماكو .. ( حرب )! والعرب ركعوا  وحلبوا حلبا لم يسبق له مثيل ولا ولن تقوم لهم قائمة بعد اليوم  ،، والجارة إيران باقية وتتدخل وتتغول وتتغلغل وتتمدد ... ويا عواذل فلفلوا ..!!!

كما جاء أعلاه هكذا أنتهت فصول أطول مسرحية في تاريخ العالم بدأت عام 1979  وانتهت اليوم بتأريخ 24 - 6 - 2019 .
هكذا بدأت الهيصة والزيطة والزمبريطة والتفاؤل المفرط بقرب تركيع إيران وطردها من العراق وسوريا واليمن ولبنان  منذ أن وصل ترمب للبيت الأبيض 🤔 ، وهكذا سقطت وخابت جميع الرهانات والتكهنات  وتحليلات وفذلكات وتمنيات المحللين الستراتيجيين التحفة  الذين فاق عددهم عدد الإيرانيين الذي كادوا أن يسقطوا في الحرب المقززة التي أرادوا بعض أركان وأعضاء وأصدقاء وحلفاء  إدارة التاجر الماهر  أبو إيفانكا دونالد ترمب توريطه فيها على حد وصفه اليوم 🤔 !!!؟

هرب ماكو ... لان المكالمة بين ترمب وولي العهد السعودي كانت أكثر من رائعة  🤔 ، وقد وافق طويل العمر دفع 400 مليار دولار لشراء ما تبقى من أسلحة الخردة في ترسانة العم سام ...!
هرب ماكو .. لان الرئيس يريد أن يفوز بولاية ثانية ، ولا يريد ان يخلف ما وعد به ناخبيه وليذهب العرب والمسلمين الأغبياء إلى الجحيم ...!

هرب ماكو ... لان إدارة ترمب تريد إيران قوية وعظيمة كما كانت ومهيمنة وشرطي وحارس وناطور  كما كانت منذ غزو بابل قبل 2558 عام  وحتى غزوة الحوثيين البارحة بطائراتهم الورقية المسيرة  وبصواريخ إيرانية حياض مقدسات وقبلة العرب أرض الحرمين ... وحتى قيام الساعة ،،،!!!

وأخيراً يا من طبلتم وزمرتم وهللتم  للحرب ..  الأطراف الثلاثة أمريكا وروسيا وإسرائيل قريباً جداً سيجلسون وسيتفاوضون وسيتفقون علناً وليس في الخفاء والسر على رسم خارطة الشرق الأوسط الجديد ... وقراءة سورة الفاتحة على روح أمة العرب ، وسيكون اللاعب الرئيسي والاول والأخير في معادلة الشرق الأوسط الكبير كما كانت منذ الحرب العالمية الاولى إيران ... وإيران فقط .. والأيام بيننا وبينكم .. ودمتم محلوبين .

الأحد، 23 يونيو 2019

التهديد والتهريج بين أمريكا وإيران .. إلى أين !؟ جبارالياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل



التهديد والتهريج بين أمريكا وإيران .. إلى أين !؟


جبارالياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل

كلما تم تشديد العقوبات الاقتصادية على الجارة الحنونة إيران من قبل أمريكا , وتبادل الطرفان التهديدات والعنتريات تارة , والغزل وإشارات الحب والسلام والوئام والرسائل الغرامية من تحت الماء تارة أخرى !؟, كلما  ضاق الخناق على السواد الأعظم والأعم من العراقيين الأبرياء المساكين المغفلين .. الذين صدقوا ومازالوا يصدقون بأن الجارة إيران جمهورية إسلامية وشيعية ...!!!؟, وحامية حمى الإسلام وبيضة الشيعة ..!؟.

كلما ازداد اللغط والهرج والمرج والتهويل بقرب استهداف الجارة إيران .. كلما نزف العراق ثروات وأموال ودماء , وكلما تم حرق وتفجير وتهجير واستهداف ما فوق وما تحت الأرض من بشر وحجر وشجر وممتلكات وبنى تحتية عامة وخاصة .. في عراق بات أشبه بمسرح وحقل تجارب للحروب الكونية والاقليمية لتصفية الحسابات بين القوى العظمى والإقليمية .. التي تريد حل جميع خلافاتها ومشاكلها الاقتصادية , وتضمن مستقبل وسعادة ورقي وتقدم وتطور شعوبها على الأرض العراقية والسورية واليمنية واللبنانية والليبية وحتى السودانية والجزائرية .. وغداً لا محالة المحميات الخليجية التي بات الدورعليها قاب قوسين أو أدنى .. والأيام بيننا .

كلما ضاق وتفاقم الخناق على الشعوب الإيرانية المغلوب على أمرها أيضاً ... كلما ازداد وضاق الخناق على الشعب العراقي وشعوب المنطقة العربية عامة , وازداد عدد العاطلين عن العمل والعقل , وفكّر الناس بالهجرة القسرية والهروب من جحيم الحروب والفقر والقتل ورائحة الموت التي باتت تزكم الأنوف على كل شبر في هذا الوطن المستباح ... إلى أرض الله الواسعة طلباً للأمان , والعملية باتت أيضاً شبه مؤكدة .. ألا وهي تفريغ العراق من سكانه الأصليين وجعلهم يكرهون بعضهم البعض ويهجون ويفرون ويهيمون على وجوههم من موطنهم وموطن آبائهم وأجدادهم .. لتحل محلهم أقوام ياجوج وماجوج الجديدة القادمة من مشارق الأرض ومغاربها .. وأغلبهم من الهند والباكستان وإيران وتركيا وروسيا وبنغلادش .. ولا يخفى على أحد بأسم الشيعة والتشيع والزيارات المليونية .. طبعاً !؟.

كلما تم فرض عقوبات جديدة على جارة العراق التي لا مثيل لها بين الجيران في العالم منذ أن بسط الله الخليقة .. إيران.!,  وكأنها عقوبة إلهية للعرب والعراقيين خاصة .. كلما ازادد الفقر المدقع والتعاسة والتخلف بما فيه الفقر والخواء الفكري والخرافات والتجهيل الممنهج والمبرمج , وكلما كثر عدد الباحثين عن قوت يومهم وسط مكبات النفايات وأكداس المزابل الوطنية !!!,  وتفاقم وازداد عدد الهمج والرعاع والأميين بشكل لا مثيل له , وساد الجهل والشعوذة والسحر وانتشر الفساد والرذيلة والزنا والمخدرات بكل أشكالها القاتلة , وتفاقمت نسبة الجريمة المنظمة ونسبة الطلاق بشكل مرعب ومخيف , وتضاعف عدد المهرجين والمطبلين والانتهازيين والمرائين والمنافقين وعبدة الدرهم والدولار ... وهذا  هو المطلوب والمقصود من عملية الشد والجذب وجر الحبل بين جارتنا العزيزة إيران وأمريكا وإسرائيل وروسيا ... إنها عمليات حلب واستنزاف وأخافة وأرعاب العرب من المحيط إلى الخليج من المارد والبعبع الإيراني الذي باتوا ينفخون فيه ويصورونه الأقوى والأخطر في العالم من حيث القدرات العسكرية والصاروخية والتقنية التي لا تمتلكها القوى العظمى نفسها ... والتي تستطيع .. أي القدرات الإيرانية الخارقة محو أمريكا خلال 7 دقائق ..ناهيك عن زوال إسرائل خلال نصف يوم ..!!!؟

لقد بات الجميع متفقين فيما بينهم ومع أدواتهما إيران وإسرائيل مع سبق الاصرار على جعل العرب والمسلمين بشقيهم الشيعي والسني يتناحرون ويتقاتلون ويبدون بعضهم بعض .. حتى تجف دمائهم .. كما قالها ويقولونها جميع قادة وزعماء ودهاقنة الشرق والغرب بكل صراحة ووقاحة واستهتار واستخفاف .. ولا يستحون ولا يخجلون ولا يخافون الله بإزهاق أرواح ملايين العرب والمسلمين .. وتشريد وتجويع عشرات الملايين ...

 يا سادة .. إنها حرب إبادة معلنة علينا .. لكننا نحن من يساعدهم على تنفيذ مشاريعهم ومخططاتهم ويسهل لهم المهمة وينفذ كل طلباتهم ويصدق بكل تخرصاتهم وافتراءاتهم ومكرهم الذي تزول منه الجبال بكل سذاجة وغباء .

الأحد، 16 يونيو 2019

السباق المحموم مع الزمن لحرق ما تبقى من العراق... بقلم الكاتب والباحث السياسي المستقل جبار الياسري


السباق المحموم مع الزمن لحرق ما تبقى من العراق


جبار الياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل

الحريق الذي لم يسلم منه أي شيء في العراق المستباح أرضاً وشعباً ... ويلتهم الشجر والحجر والحيوانات الأليفة والبرية , والمحاصيل الزراعية والبنى التحتية والفوقية , والثروة الحيوانية وآخرها تسميم الأبقار والأغنام والماعز والدواجن والأسماك وغداً الأبل والجاموس ... وربما حتى النمل والهوام والحشرات في حال وجدوا فيها فائدة للعراقيين ..!!!.

نقسم لكم برب العزة يا جماعة هيهات منكم الذلة . وكلا .. كلا أمريكا والموت للشيتان الأكبر والأصغر والمتوسط ... هذه الجرائم والحرائق .. ما هي إلا حرائق مبرمجة وممنهجة وشاملة وكبيرة لقتل الحياة في العراق بشكل تام ... ولا محالة عاجلاً وليس آجلاً سيتبعها هروب كبير ومخزي لهؤلاء الأراذل والأوباش والأدوات الذين عرفهم وشخّصهم الشعب العراقي من أي مواخير وبالعوات سبتتنك نتنة خرجوا .. ويومهم بات قريب جداً .. وأقرب من حبل الوريد ... وهذه هي إرادة الله جل في علاه , وليس إرادة أمريكا وإيران وربيبتهما الكيان الصهيوني ...

أيها الناس سنبقى نقول الحقيقة وندافع بكل ما أؤتينا من قوة وصبر ورباطة جأش وإيمان مطلق بقضية أمة ووطن وشعب .. والتي لطالما أكدنا ونؤكد بأن هذا الكون تحكمه وتتحكم به قوانين وقواميس ونواميس خارجة عن إرادة البشر , ومهما وصل وتوصل مصاصي دماء الشعوب وامتلكوا ناصية العلم والمعرفة , وتفننوا بالخبث والدهاء وحياكة ونسج الدسائس والمؤامرات , وفمهما تمادوا وتعمدوا ي نشر الفتن والبدع والخرافات ... فإن هنالك نواميس وقوانين ربانية ستنتصر في نهاية المطاف والتي لا تقبل الشك والتأويل .. أو كما تتناقله وسائل الإعلام بكل أشكالها ومسمياتها لتخدير العقول , والتي لا تحتاج الذهاب إلى فتاحي الفأل وللعرافين والدجالين والسحرة والمشعوذين والاستعانة بهم لمعرفة الأسباب والمسببين وقراءة الطالع والنازل !؟ .

إن أمر الله تبارك وتعالى لواقع ولو بعد حين .. وسيعلم الذي عاثوا في الأرض نهباً وفساداً ودماراً وحرقاً وخراباً .. أي منقبٍ ينقلبون ...

وأن غداً لناظره بات جداً قريب .

الخميس، 6 يونيو 2019

الكمين الجبان للجنود .. التوقيت والمكان والدوافع !؟ جبار الياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل


الكمين الجبان للجنود .. التوقيت والمكان والدوافع !؟

جبار الياسري - كاتب وباحث سياسي مستقل

الهجوم الجبان الذي استهدف عدد من الجنود العراقيين شمال مدينة بغداد المحتلة .. وتحديداً في منطقة الطارمية ذات الأغلبية العربية .. ولنقولها بكل صراحة وبدون مواربة ولف ودوران وتقية ومشتقاتها .. أي " ذات الأغلبية العربية السنية "!!!,  ما هي إلا عملية إرهابية إجرامية جبانة جديدة تضاف وتندرج في مسلسل الجرائم التي ارتكبها أوباش وأراذل إيران وعلى رأسهم منظمة بدر والحرس الثوري الإيراني والاطلاعات الإيرانية منذ الساعات الأولى للاحتلالين المركبين .. أي - الأمريكي - الإيراني , عندما كانوا يقومون بنصب السيطرات الوهمية مقابل المناطق السنية !ّ!!, وإنزال الركاب " الشيعة تحديداً ..!؟, وذبحهم وجز رؤوسهم كالخراف , ولم يسلم من هذه الجرائم السادية حتى الأموات في توابيت الجنائز المتوجهة صوب مقبرة وادي السلام في النجف , وكانت حينها .. أي تلك الجرائم المروعة تنسب لتنظيم القاعدة الإرهابي وللمجرم أبو مصعب الزرقاوي الذي كان عندما يصاب بجروح  خطيرة ينقل على الفور للعلاج في إيران !؟, وهذه العمليات الإرهابية .. لمن لا يعلم كانت خطة مدروسة ومجربة يطلق عليها أسم أو مصطلح " الفوضى الخلاقة أو الهلاكة " , الغرض والهدف من ورائها إشعال فتيل الحروب الأهلية التي كان يديرها ويشرف عليها المجرم الدولي  والدبلوماسي الأمريكي من أصول يونانية  " جون ديمتري نغروبونتي " الذي عين سفيراً للاحتلال في العراق وشغل منصب ممثل أمريكا في الأمم المتحدة , والتي طبقها في عدة دول لم تكن تدور في الفلك الأمريكي وأحدث فيها حروب ومجازر راح ضحيتها ملايين الأبرياء

الطامة والمصيبة الكبرى هو ما يتم التحضير له الآن ... فبعد مرور ما يقرب من 17عشرعاماً على احتلال العراق , وما يقرب من مرور  5 سنوات على ظهور عصابة " داعش " الهجينة والمركبة في سوريا والعراق , ها هي العصابة التي كما يبدو إنها جاهزة وتحت الطلب كما ومتى ما تقتضيه الحاجة إليها ... !!!؟, تعود من جديد وتبرز وتضرب ويرتكب بأسمها وتحت يافطتها الأعمال الوحشية والإجرامية والسادية التي لا تطال إلا الأبرياء العراقيين ..!؟, ولم تستهدف لا هي والقاعدة من قبلها .. أي سياسي أو برمائي ( برلماني ) !, من زواحف وقوارض ولصوص وحرامية سادة وسياسي الصدفة في المنطقة الخضراء منذ بداية الاحتلال وحتى يومنا هذا ..!!!.

المضحك المبكي أنها .. أي داعش تعود مع اشتداد الأزمة المفتعلة والمزعومة .. لتضيق الخناق على إيران عن طريق فرض العقوبات الاقتصادية والتلويح المزعوم أيضاً باستهدافها عسكرياً ؟؟؟, ناهيك عن الخوف والرعب والهلع الذي أصاب أدواتها وأذرعها ووكلائها في المنطقة في مقتل بعد بوادر إنقطاع الدعم اللوجستي والتمويل من قبل إيران والحومة العراقية على حد سواء ... ولهذا لا غرابة ولا استغراب عندما بدءوا وكلاء إيران مرحلة جديدة - قديمة .. ألا وهي التلويح بورقة الإرهاب الداعشي من جديد ..  وبقدرة قادر ظهر شمال بغداد وفي بابل ؟!؟ وغداً أو بعد غد لا محالة سيظهر في النجف وكربلاء والبصرة وحتى في طويريج !!!؟, إذن وبإختصار شديد نحذر أهلنا في جميع أرجاء الوطن المنكوب بأن هذه وغيرها من الجرائم والتفجيرات ستتكرر بشكل متسارع وجنوني وهستيري ... لأن الملف الأمني لوزارة الداخلية والأجهزة الأمنية والمخابرات والحشد الشعبي والجيش والاستخبارات العسكري وجلّ قادة جيش " محمد العاكول " , مجتمعين ما هم إلا بيادق شطرنج بما فيهم الرئاسات الثلاثة التحفة ... يحركهم الحرس الثوري الإيراني الذي يشرف عليه بشكل مباشر المجرم المطلوب دولياً كما يدعون ..!؟, " قاسم سليماني " !؟, فتوقعوا أيها العراقيون  لا قدر الله .. أيام دامية وتفجيرات مرعبة ومروعة وكل أشكال وانواع العمليات الإرهابية المبتكرة .. بما فيها وعلى رأسها تفجيرات ستطال المزارات والأضرحة في الكاظمية والنجف وسامراء وكربلاء والنجف .. لا قدر الله أيضاً 
اللهم إني قد بلغــــــــــــــت .. اللهم فأشهد